تسيير الجبال قبل يوم القيامة

 

تسيير الجبال 

مراحل تدمير الجبال 

1.زلزال نهاية الكون 

2.رجرجة الجبل { الرَجُّ ـ الرَجُّ: التحريكُ، والتَّحَرُّكُ، والاهْتِزازُ، والحَبْسُ}}--- قلت المدون وهي التحريك بشدة لا متناهية في كل اتجاة والدافع اليه هو شدة نفخ اسرافيل الملك في الصور. هذه الرجرجة تدفع الجبال الي أن تترك اوتادها قهرا وجبرا بقوة الزلزلة وعنفها نتيجة النفخ المتواصل في صور اسرافيل يتبع ذلك ان تتحرك الجبل للامام ثم للخلف مع حركة الزلزال الجبار شدته فتري الجبل يمشي للامام ثم يقف ثم يمشي ثم يقف ثم يتابع مسيره مع اشتداد الزلزال نتيجة نفخ اسرافيل المتتابع في الصور  .{{المعجم: القاموس المحيط}

قلت المدون /فستمشي الجبال بفعل خاصية ميكانيكية تسمي الرجرجة كما وصفنا هذه الرجرجة الناتجة من الزلزلة التي سيحدثها اسرافيل الملك عندما يأمره الله أن ينفخ في الصور  واذا عرفنا عنها خواصها ولكي نفهم أن كيف ستمشي الجبال وتسير يجب معرفة الاتي

1.للجبال أوتاد ضاربة في الأرض يتناسب عمقها مع ارتفاع الجبل بحيث جعلها الباري جل وعلا أوتادا تثبت الجبل مهما تعالي ارتفاعة

2. عندما تنقطم هذه الاوتاد الجبلية تصبح جسم الجبل رازحا علي سطح الارض لا يزن وضعه الا اتساع قاعدته ووزنه السطحي فقط بمعني انه سيكون جاهزا للسير والتحرك للامام او للخلف ااذا جاءت قوة عارمة تطغي علي قوته الحادثة بفعل وزنه واتساع قاعدته مثل الزلرال الذي يطغي بقوة زلزلته علي عناصر ثبات الجبل المنقطمة اوتاده

3.هذا الزلزال هو الذي قدم بقطم اوتاد الجبل

4. ويوم القيامة سيحدث نفير الملك اسرافيل بنفخة المتواصل في الصور الذي تبلغ شدة الصوت الخارجة منه مليارات الديزيبيلات وان كنا نتوقع الاثار السلبية من الصوت ان تبدأ من 6  ستة ديزيبيلات فقط كحد ادني فما بالك والملك ينفخ في نفير دارته عرضها كعرض السماوات والارض بقوة ملك مخلوق اصلا لهذه النفخة ممسكا بيده الصور{اي النفير} منتظرا ان يأمره الله تعالي بها وتبلغ نفخته ليس فقط مقدار ما ينهار الجبل به بل اضعا ما تنهار الكون كله به سموات وارضين وما فيهما وما بينهما 
قلت المدون احتار الناس كثيرا في مصطلحات القران الكريم التي تناولت تسيير الجبال  وتسجير البحار وسير الجبال وتكوير الشموس وانكدار النجوم ......
❤ وهكذا خاصة بعد النفخ في الصور مما سنطولة بمشيئة الله الواحد هنا في هذه المدونة ونقدم لكل هذه الظواهر بالاتي
❤ بداية اقول انا المدون إن اي تغيرات في دمار الكون قبل يوم القيامة سواءا تكهن العلماء بأسبابها أم قاربوا بلوغ الاسباب فإنما ترجع إلي نفخة اسرافيل في الصور فكل الدمار في الكون ذكر في كتاب الله بعد النفخ في الصور لم يفلت منه الا اسرافيل فيسموت بقول الله تعالي له مت فيموت وفيما عداه سيموت بالنفخة أو بالصيحة والله تعالي أعلي وأعلم لكننا نحونا الي ذلك لكون تسلسل الدمار سيأتي بعد نفخة اسرافيل في الصور والايات في ذلك كثبرة ونظرنا هل للصور او البوق المتناهي في الكبر لدرجة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم لما سأل عن دوران دارته قال في الحديث [[[[عن أبي هريرة قال : حدثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو في طائفة فقال : " إن الله - عز وجل - لما فرغ من خلق السماوات والأرض خلق الصور ، فأعطاه إسرافيل ، فهو واضعه على فيه شاخصا بصره إلى العرش ينتظر متى يؤمر " قلت : يا رسول الله ، وما الصور ؟ قال : " القرن " قلت : كيف هو ؟ قال : " عظيم ، والذي بعثني بالحق إن عظم دارة فيه كعرض السماوات والأرض ، ينفخ فيه ثلاث نفخات : النفخة الأولى نفخة الفزع ، والثانية نفخة الصعق ، والثالثة نفخة القيام لرب العالمين ،]]]
و الحديث الصحيح الذي رواه أحمد وأبو داود والترمذي وغيرهم عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: (جاء أعرابي إلى النبي فقال: يا رسول الله! ما الصور؟ فقال المصطفى: قرن ينفخ فيه)، والقرن هو البوق، ولا يعلم عظم هذا البوق إلا الملك.قلت المدون والجدير بالذكر التنبيه إلي أن الصور هو الوق العظيم الذي يمسك به اسرافيل الملك لينفخ نفخة الدمار المؤسسة علي شدة الصوت الخارج من البوق وتقدر شدة صوت النفير ونفخة اسرافيل فيه بمقدار الديسيبيلات الخارجة مكبرة من دارة نفير اسرافيل الملك إما بنص منقول الينا عن ذلك او تقاس بحجم الدمار المرئي والناتج عنه والحقيقة أه لم يرد نصا بعدد الديسيبيلات كشدة صوتية خارجة من نفير الملك اسرافيل حيث تقاس شدة الصوت بوحدة الديسيبل ونتعرف دائما في الظواهر المجهول فيها عنصر او اكثر بتبعات الدمار الناتج عن تفعيل هذا العنصر فشدة الصوت =عدد الديسيبيلات الناتجة فعلا عنه وقوع تبعات التدمير بالصوت إذا كان الدمار الناتج عنه بسيطا فيمكننا قياس شدة الصوت تبعا لذلك{مادم في مقدورنا كبشر} اما ان كان الدمار يتخطي حدود التقدير البشري فيمكننا تصور الشدة الصوتية دون تخيل إلا الدمار الواقع منها دون تقدير فإذا كان المدمر يالصوت هو السموات والارض فلا يمكننا تخيل او تصور الشدة المطلوبة لكن ستثبت العلاقة المحتمة بين شدة الصوت وناتج الدمار
فلا شك أن هناك علاقة طردية بين شدة الصوت وتداعيات الدمار الواقع من هذا الصوت
وابتداءا اقول ان الصوت الشديد شدة لا يمكن تقديرها يعتمد علي موجاته الميكانيكية والموجات الناتجة عن هذه الموجات يسبب خلخلة الهواء وتعرية المخلوقات من احوالها بفعل الموجات التدافعية الديناميكية الصادرة عن معدة اصدار الصوت 👂 والخلاصة ان نفخة اسرافيل ستُنتج بإذن الله موجات من شدتها{التي لن نتمكن من تصورها حتي} ستطيش بكل قوانين التوازن بين الاجرام الفلكية كل الاجرام من الذرات الي المجرات وما فوقها من مخلوقات تحت قبة السماء ثم تصل الشدة الي ابعد من ذلك الي السماوات نفسها بمن فيها حيث يتحول النسيج الزيتي المشدود للسموات الي نسيج رخو مطاطي يسمح بتكوين ابواب وفتحات في المادة الزيتية للسموات كلها فتمور مورا ثم تشقق ثم تجمع التشققات الي تكوين ابواب فيها ثم تقشط ثم تتحول في يد الجبار الي ما يشبه الصحائف فيطويها الله تعالي وينتهي امرها بمن فيها ولا يبقي الا بعض الملائكة واسرافيل وحملة العرش ومن هذه الملائكة جبريل وميكائيل ثم يأمر الجبار اسرافيل ان يقبض كل الملائكة فيما عدي حملة العرش وهو فيفعل ثم يأمرة الله ان يقبض ارواح حملة العرش فيفعل ثم لا يبقي الا اسرافيل والجبار فيأمره الله أن يموت فيموت ولا يبقي الا الله ونسوق الحديث في ذلك اتيا ان شاء الله لكنني اردت بيان ان كل الدمار الذي سيحدث للكون كله سموات وأرضين انما منشأه نفخة اسرافيل في النفير وموجاته الميكانيكية الرهيبة غير مقدرة الشدة بالنسبة لنا نحن البشر ولا يمكن تقديرها بل استشعار شدتها من هول تبعاتها ومن ذلك ذرات المياه في الانهار والبحار اذ ستؤدي النفخة الي موجات ميكانيكية عارمة تعري انوية المياة من مستويات الطاقة الالكترونية بها وكذلك ترابط انوية ذرات المياه النيوترونات والبوزيترونات وطبع نحن نعلم ان كل ما ينتج عن الربط والفصل من مستويات في الذرة طاقات ربط او فصل رهيبة ستحول المياة في البحار والانهار الي جحيم مرئي اجارنا الله من كل الجحيم وهنا استاذ الفيزباء الذي انشأ هذا المقال سيتحدد صواب قوله او خطأه قربا او بعدا من هذه المسلمات النقلية اليقينية
ننبه ان شدّة الصوت
تعرف شدة الموجة الصوتية بأنها الطاقة التي تحملها الموجة في الثانية عبر وحدة المساحات العمودية على اتجاه انتشار الموجة. وحيث أن الشدة هي كمية الطاقة في الثانية، إذن شدة الصوت هي القدرة المارة خلال وحدة مساحات عمودية على اتجاه انتشار الموجة. تقاس وحدة شدة الصوت بالواط لكل متر مربع. كما تستخدم وحدة ديسيبل للتعبير عن شدة الصوت، حيث أن الديسيبل يسهّل مقارنة أعداد كبيرة جدا بأعداد صغيرة جدا، حيث تتغير شدة الصوت تغيرات كبيرة بين الهمس والضوضاء،والصياح والصخ والنفخ في نفير الملك اسرافيل -- وكلها يمكن أن تسمعها الأذن.لكن نفخة الملك اسرافيل قاتلة لمجرد وصةلها للأذن
وبالنسبة للصوت: شدة الصوت العادية تكون عند 60 ديسيبل،
👂 وابتداء من ديسيبل ۹۰ فصاعدا تصاب الأذن بضرر إذا تعرضت لصوت بهذه الشدة لفترة طويلة. (هذا هام لمستمعي التلفاز والقران بصوت عالي أو بواسطة سماعات الأذن. يجب ألا يديروا التضخيم إلى نهايته العظمى، بل عليهم سماع ما يريدون بصوت معقول).وما سيحدث من نفخة اسرافيل يفوق مليارات الديسيبيلات وينتج عنه هذا الكم الهائل من دمار الكون كله هكذا قضي الله تعالي في ملكه ليعود العباد بعد نفخة الصعق هذه الي البعث والنشور للحساب
/
يوضح الجدول التالي شدة بعض الأصوات (وحدة الديسيبل dB ):
نوع الصوت شدة الصوت w\m2 مستوى شدة الصوت dB
الصوت المسبب للألم (طائرة نفاثة فوق الرأس) 1 120
طائرة عند الإقلاع* 10−2 100
ثقّابة الصخور التي تعمل بالهواء المضغوط 10−3 90
صوت دراجة نارية * 10−4 80
طريق كثيف بالمرور* 10−5 70
التخاطب العادي* (أو صوت ماكينة الخياطة)* 10−6 60
الهمس المتوسط الارتفاع* 10−10 20
حفيف الشجر* 10−11 10
الصوت المسموع بالكاد 10−12 0
عندما يكون الشخص قريباً من مصدر الصوت
واليك موضوعت مهمة في الصوت
1 ما هي خصائص الصوت
2 ما هي مصادر الصوت
3 كيفية انتقال الصوت
4 طريقة انتشار الصوت
وهذه روابط ويكبيديا في الصةت ومتعلقاته
تعريف
2 كمية قدرة وكمية مجالية
2.1 كمية القدرة
2.2 كمية مجالية
2.3 أمثلة
3 لماذا نستخدم الديسيبل؟
4 شدة الصوت
5 في الإلكترونيات
6 مثال عن الكسب الكهربائي
7 في حالة الرؤية
8 احصائية عام 2014
9 انظر أيضا
10 المراجع
11 وصلات خارجية
👂 المهم في هذا ان شدة الصوت الناتج عن نفير الملك اسرافيل يفوق كل التصورات الممكنة والمستحيلة لدينا كبشر وسينتج عنه دمار الكون بما فيه كل الظواهر التي سبقنا بها في اعلي الصفحة
👂 ووحدة قياس شدة الصوت يتم قياس الصوت بوحدة الديسيبل بدلاً من واط لكل متر مربّع، على الرغم من أنّ وحدة قياس شدّة الصوت في النظام العالمي للوحدات هي واط\م2، وذلك لأنّ الديسيبل أكثر مُلاءمةً للقدرات السماعيّة لدى البشر. بحيث يتم تحديد مقدار الصوت بشكل دقيق أكثر باستخدام لوغاريتم شدّة الصوت، بدلاً من شدة الصوت مُباشرةً، أي أنّ اختلاف ديسيبل واحد بين شدتي صوت هو أصغر اختلاف يُمكن اكتشافه بواسطة السمع البشري، حيث إن شدة صوت 60 ديسيبل تُشير إلى مستوى الصوت العادي في الكلام.
👂 ويُعرف الديسيبل على أنّه وحدة لوغاريتميّة تُعبر عن كميّتين فيزيائيّتين، وعادةً ما تكون كميّة من الطاقة الصوتيّة، أو الكهربائيّة، أو تُستخدم لقياس شدّة الصوت، بحيث أن واحد ديسيبل يساوي عشرة أضعاف اللوغاريتم العشري للنسبة بين شدتي صوت، ويتم التعبير عن ذلك رياضيّاً كما في المعادلة الآتية: شدّة الصوت = 10 لو10 × ( شدة الصوت (1) \ شدة الصوت)
👂 وقانون شدة الصوت تُمثّل شدة الصوت = مُعدّل القُدرة المنقولة عبر الموجة الصوتيّة في وحدة المساحة،
👂 وتُعرف هذه القدرة على أنّها مُعدّل الطاقة المنقولة خلال الموجة الصوتيّة،
👂 ويُمكن التعبير عن ذلك بالمُعادلة الرياضيّة الآتية: شدة الصوت = قدرة الموجة / المساحة المارة بها
👂 وتُقاس شدّة الصوت حسب النظام العالمي للوحدات بوحدة الواط لكل متر مربع ( واط/ م2).
👂 العوامل المؤثرة على شدة الصوت
1.ترتبط شدّة الصوت بالحد الأقصى للضغط الناتج عن ضغط جُزيئات الهواء معاً عند حدوث اهتزاز ما،
2.وترتبط أيضاً بالمسافة القصوى بين الجُزيئات عند انتقالها من موقعها الطبيعي أثناء حدوث الاهتزاز، 3.وعندما يتم عرض الموجات الصوتية على الرسم البياني، فإنّ سعة الموجة تكون ارتفاع تلك الموجة من موقعها الأوسط، وتعكس بذلك مدى ارتفاع الموجات وتُعّبر عن شدّة الصوت.
===========================
أجهزة قياس شدة الصوت والأضاءة
بحث
اتصل بنا
مكتبنا فى مصر
إذا كنت ترغب في خدماتنا، بحاجة إلى أي دعم، لديك سؤال، اقتراح، أو ترغب في الحصول على اتصال لاستفسار ما. يمكنك استخدام البيانات التالية:
العنوان:
24 شارع احمد تيسير عمارات المروة القاهرة, مصر
التليفون والفاكس:
20224170182+ , 20224170119+
البريد اليكترونى:
info@fat-egypt.com

Testo 440
in Testo, أجهزة قياس شدة الصوت والأضاءة
جهاز قياس شدة الاضاءة
0 to 100000 Luxمدي القياس
يستخدم لقياس شدة الاضاءة في بيئة العمل والمستشفيات والمكاتب والمدارس لمزيد من التفاصيل

Testo 815
in Testo, أجهزة قياس شدة الصوت والأضاءة
جهاز قياس شدة الصوت
مدي القياس من +32 الي 130 dB
يمكن التحويل بين مستويات القياس
0 to 80 dB; 50 to 100 dB; 80 to 130 dB
مناسب للقياس في بيئة العمل وتحديد افضل ظروف التواجد للعمال للحصول علي اعلي كفاءة انتاجية وصناعات التكييف
لمزيد من التفاصيل

Testo 540
in Testo, أجهزة قياس شدة الصوت والأضاءة
جهاز قياس شدة الاضاءة بسيط وصغير الحجم سهل في الاستخدام
0 to 99999 Luxمدي القياس
يستخدم لقياس شدة الاضاءة في بيئة العمل والمستشفيات والمكاتب والمدارس
لمزيد من التفاصيل

Testo 545
in Testo, أجهزة قياس شدة الصوت والأضاءة
جهاز قياس شدة الاضاءة
0 to 100000 Luxمدي القياس
يستخدم لقياس شدة الاضاءة في بيئة العمل والمستشفيات والمكاتب والمدارس
لمزيد من التفاصيل
قلت المدون احتار الناس كثبرا في مصطلحات القران الكريم التي تناولت تسجير البحار وسير الجبال وتكوير الشموس وانكدار النجوم .......وهكذا مما سنطولة بمشيئة الله الواحد هنا في هذه المدونة ونقدم لكل هذه الظواهر بالاتي




بداية اقول المدون إن اي تغيرات في دمار الكون قبل يوم القيامة سواءا تكهن العلماء بأسبابها أم قاربوا بلوغ الاسباب فإنما ترجع إلي نفخة اسرافيل في الصور فكل الدمار في الكون ذكر في كتاب الله بعد النفخ في الصور لم يفلت منه الا اسرافيل فيسموت بقول الله تعالي له مت فيموت وفيما عداه سيموت بالنفخة أو بالصيحة والله تعالي أعلي وأعلم لكننا نحونا الي ذلك لكون تسلسل الدمار سيأتي بعد نفخة اسرافيل في الصور والايات في ذلك كثبرة ونظرنا هل للصور او البوق المتناهي في الكبر لدرجة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم لما سأل عن دوران دارته قال في الحديث [[[[عن أبي هريرة قال : حدثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو في طائفة فقال : " إن الله - عز وجل - لما فرغ من خلق السماوات والأرض خلق الصور ، فأعطاه إسرافيل ، فهو واضعه على فيه شاخصا بصره إلى العرش ينتظر متى يؤمر " قلت : يا رسول الله ، وما الصور ؟ قال : " القرن " قلت : كيف هو ؟ قال : " عظيم ، والذي بعثني بالحق إن عظم دارة فيه كعرض السماوات والأرض ، ينفخ فيه ثلاث نفخات : النفخة الأولى نفخة الفزع ، والثانية نفخة الصعق ، والثالثة نفخة القيام لرب العالمين ،]]]

و الحديث الصحيح الذي رواه أحمد وأبو داود والترمذي وغيرهم عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: (جاء أعرابي إلى النبي فقال: يا رسول الله! ما الصور؟ فقال المصطفى: قرن ينفخ فيه)، والقرن هو البوق، ولا يعلم عظم هذا البوق إلا الملك.قلت المدون والجدير بالذكر التنبيه إلي أن الصور هو الوق العظيم الذي يمسك به اسرافيل الملك لينفخ نفخة الدمار المؤسسة علي شدة الصوت الخارج من البوق وتقدر شدة صوت النفير ونفخة اسرافيل فيه بمقدار الديسيبيلات الخارجة مكبرة من دارة نفير اسرافيل الملك إما بنص منقول الينا عن ذلك او تقاس بحجم الدمار المرئي والناتج عنه والحقيقة أه لم يرد نصا بععد الدبسيبيلات كشدة صوتية خارجة من نفير الملك اسرافيل حيث تقاس شدة الصوت بوحدة الديسيبل ونتعرف دائما في الظواهر المجهول فيها عنصر بتبعات الدمار الناتج عن تفعيل هذا العنصر فشدة الصوت =عدد الديسيبيلات الناتجة فعلا عنه فوت تبعات التدمير بالصوت إذا كان الدمار الناتج عنه بسيط فيمكننا قباس شدة الصوت تبغا لذلك اما ان كان الدمار يتخطي حدود التقدير البشري فيمكننا تصور الشدة الصوتية دون تخيل إلا الدمار الواقع منها دون تقدير فإذا كان المدمر يالصوت هو السموات والارض فلا يمكننا تخيل او تصور الشدة المطلوبة لكن ستثبت العلاقة المحتمة بين شدة الصوت وناتج الدمار

وابتداءا اقول ان الصوت الشديد شدة لا يمكن تقديرها يعتمد علي موجاته الميكانيكية والموجات الناتجة عن هذه الموجات مقل خلخلة الهواء وتعرية المخلوقات من احوالها بفعل الموجات والخلاصة ان نفخة اسرافيل ستنتج بإذن الله موجات من شدتها ستطيش بكل قوانين التوازن بين الاجرام الفلكية كل الاجرام من الذرات الي المجرات وما فوقها من مخلوقات تحت قبة السماء ثم تصل الشدة الي ابعد من ذلك الي السماوات نفسها بمن فيها حيث يتحول النسيج الزيتي المشدود للسموات الي نسيج رخو مطاطي يسمح بتكوين ابواب وفتحات في المادة الزيتية للسموات كلها فتمور مورا ثم تشقق ثم تجمع التشققات الي تكوين ابواب فيها ثم تقشط ثم تتحول في يد الجبار الي ما يشبه الصحائف فيطويها الله تعالي وينتهي امرها بمن فيها ولا يبقي الا بعض الملائكة واسرافيل وحملة العرش ومن هذه الملائكة جبريل وميكائيل ثم يأمر الجبار اسرافيل ان يقبض كل الملائكة فيما عدي حملة العرش وهو فيفعل ثم يأمرة الله ان يقبض ارواح حملة العرش فيفعل ثم لا يبقي الا اسرافيل والجبار فيأمره الله أن يموت فيموت ولا يبقي الا الله ونسوق الحديث في ذلك اتيا ان شاء الله لكنني اردت بيان ان كل الدمار الذي سيحدث للكون كله سموات وأرضين انما منشأه نفخة اسرافيل في النفير وموجاته الميكانيكية الرهيبة غير مقدرة الشدة بالنسبة لنا نحن البشر ولا يمكن تقديرها بل استشعار شدتها من هول تبعاتها ومن ذلك ذرات المياه في الانهار والبحار اذ ستؤدي النفخة الي موجات ميكانيكية عارمة تعري انوية المياة من مستويات الطاقة الالكترونية بها وكذلك ترابط انوية ذرات المياه النيوترونات والبوزيترونات وطبع نحن نعلم ان كل ما ينتج عن الربط والفصل من مستويات في الذرة طاقات ربط او فصل رهيبة ستحول المياة في البحار والانهار الي جحيم مرئي اجارنا الله من كل الجحيم وهنا استاذ الفيزباء الذي انشأ هذا المقال سيتحدد صواب قوله او خطأه قربا او بعدا من هذه المسلمات النقلية اليقينية

ننبه ان شدّة الصوت = 10 لو10 × ( شدة الصوت (1) \ شدة الصوت (2) )[٢] قانون شدة الصوت

ووحدة قياس شدة الصوت يتم قياس الصوت بوحدة الديسيبل بدلاً من واط لكل متر مربّع، على الرغم من أنّ وحدة قياس شدّة الصوت في النظام العالمي للوحدات هي واط\م2، وذلك لأنّ الديسيبل أكثر مُلاءمةً للقدرات السماعيّة لدى البشر.[١] بحيث يتم تحديد مقدار الصوت بشكل دقيق أكثر باستخدام لوغاريتم شدّة الصوت، بدلاً من شدة الصوت مُباشرةً، أي أنّ اختلاف ديسيبل واحد بين شدتي صوت هو أصغر اختلاف يُمكن اكتشافه بواسطة السمع البشري، حيث إن شدة صوت 60 ديسيبل تُشير إلى مستوى الصوت العادي في الكلام.[٢] ويُعرف الديسيبل على أنّه وحدة لوغاريتميّة تُعبر عن كميّتين فيزيائيّتين، وعادةً ما تكون كميّة من الطاقة الصوتيّة، أو الكهربائيّة، أو تُستخدم لقياس شدّة الصوت، بحيث أن واحد ديسيبل يساوي عشرة أضعاف اللوغاريتم العشري للنسبة بين شدتي صوت، ويتم التعبير عن ذلك رياضيّاً كما في المعادلة الآتية: شدّة الصوت = 10 لو10 × ( شدة الصوت (1) \ شدة الصوت (2) )[٢] قانون شدة الصوت تُمثّل شدة الصوت مُعدّل القُدرة المنقولة عبر الموجة الصوتيّة في وحدة المساحة، وتُعرف هذه القدرة على أنّها مُعدّل الطاقة المنقولة خلال الموجة الصوتيّة، ويُمكن التعبير عن ذلك بالمُعادلة الرياضيّة الآتية: شدة الصوت = قدرة الموجة \ المساحة المارة بها وتُقاس شدّة الصوت حسب النظام العالمي للوحدات بوحدة الواط لكل متر مربع ( واط \ م2).[١] العوامل المؤثرة على شدة الصوت ترتبط شدّة الصوت بالحد الأقصى للضغط الناتج عن ضغط جُزيئات الهواء معاً عند حدوث اهتزاز ما، وترتبط أيضاً بالمسافة القصوى بين الجُزيئات عند انتقالها من موقعها الطبيعي أثناء حدوث الاهتزاز، وعندما يتم عرض الموجات الصوتية على الرسم البياني، فإنّ سعة الموجة تكون ارتفاع تلك الموجة من موقعها الأوسط، وتعكس بذلك مدى ارتفاع الموجات وتُعّبر عن شدّة الصوت.[٣] المراجع  
ومما احتار الكتاب والعلما فيه مما ذكرنا نموذج لاحد الكتاب يحكي اقوال الناس في مثل هذه المصطلحات ولم يتورع القائلون ان يذكروا تفسيرات مظنونة فدخلوا في عموم من افتي بالحق او بالباطل وقالوا معلومات لا تغني عن اليقين في شيئ فاليك نموذج من مئات المقالت التي ترمي بالظن في طريق اهل الحق واليك هي إذ قال الكاتب للمقال :

 ===========

آيات الإعجاز:{منقول}
قال الله عز وجل : أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا * وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا [النبأ: 6-7].
التفسير اللغوي:
قال ابن منظور في لسان العرب:
وتد: وتَدَ الوتِدُ وتْداً، وتِدَةً، ووتَّد، كلاهما: ثبَّت، والجمع أوتاد.
تميد: ماد الشي يميد ميداً، إذا تحرك ومال، وفي الحديث: "لمّا خلق الله الأرض جعلت تميدُ فأرساها بالجبال".
فهم المفسرون:
قال الإمام الرازي في تفسيره لقوله تعالى: "والجبال أوتاداً": أي أوتاداً للأرض كي لا تميد بأهلها، فيكمل كون الأرض مهاداً بسبب ذلك".
وقال القرطبي في تفسيره للآية أيضاً: "أوتاداً: أي لتسكُنَ ولا تتكفأ ولا تميل بأهلها".
وقال القرطبي أيضاً في تفسير قوله تعالى: "وألقينا فيها رواسي" أي: جبالاً ثابتة لئلا تتحرك (الأرض) بأهلها".
مقدمة تاريخية:
لقد تعرّف الإنسان على الجبال منذ القديم على أنها كتل صخرية عالية الارتفاع عن سطح الأرض، واستمر هذا التعريف للجبال إلى أن أشار "بيير بوجر" عام 1835م إلى أن قوى الجذب المسجلة لسلاسل جبال الإنديز أقل بكثير مما هو متوقع من كتلة صخرية هائلة بهذا الحجم، فاقترح ضرورة وجود كتلة أكبر من نفس مادة تلك الجبال حتى يكتمل تفسير الشذوذ في مقدار الجاذبية.
وفي أواسط القرن التاسع عشر أشار "جورج إيفرست" إلى وجود شذوذ في نتائج قياس المسافة بين محطّتي "كاليانا" و"كاليان بور" يقدر ب: 153 متراً، ولم يستطع "إيفرست" تفسير الظاهرة فسمّاها "لغز الهند".
واقترح "جون هنري برات" أن يكون السبب ناشئاً عن سوء تقدير لكتلة جبال الهمالايا، كما وضع "جورج إبري" سنة 1865 فرضية تنص على أن جميع سلاسل الجبال الهائلة الارتفاع هي عبارة عن كتل عائمة في بئر من المواد المنصهرة التي تقع أسفل القشرة الأرضية، وأن هذه المواد المنصهرة أكثر كثافة من مادة الجبال والتي يفترض فيها أن تغوص في تلك المواد المنصهرة العالية الكثافة كي تحافظ على انتصابها على السطح.
وفي سنة 1889 طرح الجيولوجي الأمريكي "داتون" نظرية سماها "نظرية التوازن الهيدروستاتي للأرض" ومثّلها عملياً بمجموعة من المكعبات الخشبية المتفاوتة الأطوال وذلك بجعلها تعوم في حوض مليء بالماء، حيث وجد أن هذه المكعبات تغوص في الماء وأن مقدار هذا الغوص يتناسب طرداً مع ارتفاع وعلو تلك المكعبات وهذا ما يسمى الآن "حالة التوازن الهيدروستاتي".
وفي عام 1969 طرح عالم الجيولوجيا الفيزيائية الأمريكي "مورجان" (Morgan) نظرية بنائية الألواح (الصفائح) والتي تقول بأن القشرة الأرضية ليست جسماً مصمتاً متصلاً بل إنها عبارة عن ألواح (أو صفائح) تفصل بينها حدود، وأنها تتحرك إما متقاربة أو متباعدة، وأن الجبال عبارة عن أوتاد تحافظ على اتزان هذه الألواح (الصفائح) أثناء حركتها.

حقائق علمية:
- الجبل يشبه الوتد من حيث الدور والوظيفة إذ إنه يعمل على تثبيت القشرة الأرضية ويمنعها من الاضطراب والميلان.
- كشف الجيولوجيون أن طبقة القشرة الأرضية (السيال) هي التي تشكل القارات وتحتضن المحيطات.
- في سنة 1889 وضع الجيولوجي الأمريكي "داتون" "Dutton" نظرية التوازن الهيدروستاتي للأرض.
- في عام 1969 تم الكشف على أن القشرة الأرضية عبارة عن ألواح أرضية تفصل بينها حدود وأن الجبال عبارة عن أوتاد تحافظ على توازن تلك الألواح الأرضية أثناء حركتها. .
التفسير العلمي:
قال الله تعالى في كتابه العزيز: {أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا * وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا} [النبأ: 6-7].
من الآية السالفة الذكر يتضح لنا معنيان؛ الأول: أن الجبال تشبه الأوتاد شكلاً؛ إذ إن قسماً من مادة الجبال يغرق في طبقة القشرة الأرضية. والثاني: أن الجبال تشبه الأوتاد دوراً؛ أي أنها تعمل على تثبيت القشرة الأرضية وتمنعها من أن تميد وتضطرب!!.
أما المعنى الأول: فقد اكتشف علم الجيولوجيا الحديث أن طبقة القشرة الأرضية (السيال) التي نعيش عليها هي التي تشكل القارات وتحتضن المحيطات، وترتفع جبالاً في مكان وتنخفض ودياناً في مكان آخر وتلي هذه الطبقة - مباشرة - طبقة السيما وهي أكثف من طبقة السيال؛ ولكن تحت ثقل هذه الأخيرة يصبح لها قوام عجيني الأمر الذي يسهل انزلاق القارات عليها؛ فالقارات جميعها تنزلق بسرعة ملحوظة وباتجاهات متعددة، حسب القياسات الحديثة بالأقمار الاصطناعية.
جاء في كتاب "الأرض" (Earth, Frank Press, 3rd ed., P. 435, 1982) إن الجبال الضخمة لا ترتكز على قشرة صلبة، وإنما هي تطفو على بحر من الصخور الأكثر كثافة، وبمعنى آخر: "إن للجبال جذوراً أقل كثافة من طبقة السيما تساعد هذه الجبال على العوم".
ويقول العالم Van Anglin C.R. في كتابه "Geomorphology" الصادر في عام 1948 (ص:27): "من المفهوم الآن أنه من الضروري وجود جذر في السيما مقابل كل جبل فوق سطح الأرض".
ولنفهم هذا التوازن نأخذ مثلاً الجليد: فالجليد أقل كثافة ( Density ) من الماء، كما أن السيال أقل كثافة من السيما، فإن علا جبل الجليد فوق الماء فلا بد من امتداد له تحت الماء يدفعه ويساعده على العوم. كذلك الجبال الصخرية؛ فهي تشكل - من حيث تكوينها - جزءاً بارزاً فوق سطح الأرض وجذراً غارقاً في السيما، وقد أثبت ذلك علمياً بواسطة قياسات الجاذبية في مختلف تضاريس الأرض.
فقد جاء في كتاب الأرض " أن الجهاز المعروف ب "ميزان البناء" (Plumb Bob) يظهر انحرافاً عند المستقيم العامودي نسبة لسطح الأرض بسبب جاذبية الكتل الجبلية.
وفي صفحة 435 من الكتاب نفسه: إن ميزان البناء يتحسس الكثافة العالية للجزء الظاهر من الجبل كما يتحسس الكثافة القليلة للجذر. وظهر ذلك عند قياس مقدار الانحراف بدقة.
لقد اتضح من خلال ما تقدم أنه من الثابت علمياً أن للجبال شكل أوتاد، كما هو مذكور في القرآن العظيم المنزل على رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم منذ ما يزيد على 1400 سنة.
هذا بالنسبة للمعنى الأول، أما المعنى الثاني: وهو دور الجبال في تثبيت القشرة الأرضية.
فقد أكدته "نظرية التوازن الهيدروستاتي للأرضي" للجيولوجي الأمريكي "داتون" "Dutton" سنة 1889 والتي تنص على أن المرتفعات تغوص في الماء بمقدار يتناسب طرداً مع ارتفاعها وعلوّها، كما جاءت نظرية "بنائية الألواح الأرضية" التي طرحت عام 1969 لتبيّن أن الجبال تقوم بحفظ توازن القشرة الأرضية وتوضح هذه النظرية التي تم التأكد منها بواسطة صور الأقمار الاصطناعية بأن القشرة الأرضية ليست جسماً مُصْمتاً بل إنها عبارة عن ألواح (صفائح) أرضية تفصل بينها حدود، وهذه الصفائح تتحرك إما متقاربة أو متباعدة بحيث تكون الجبال غير الرسوبية عبارة عن أوتاد تحافظ على توازن هذه الألواح الأرضية أثناء حركتها.








وجه الإعجاز في الآية القرآنية :
هو دلالة اللفظ "أوتاداً" على وظيفة الجبال، فهي تحفظ الأرض من الاضطراب والميلان وتؤمن لها الاستقرار، وهذا ما كشف عنه الجيولوجيون في النصف الثاني من القرن العشرين.
بين يدي هذا كله يطرح سؤال، وهو كيف عرف النبي محمد بن عبد الله صلاة الله وسلامه عليه أن الجبال تشبه الأوتاد شكلاً ودوراً في الوقت الذي كان فيه الإنسان يجهل طبيعة تكّون الأرض؟!.
والجواب هو أن أي عاقل - على ضوء ما تقدم - ليقطع جازماً بأن هذا الكتاب الذي أُنزل معجز وأنه ليس من صنع البشر ولا هو داخل في طاقاتهم ولا تحت إمكانياتهم - مهما أوتوا من العبقرية والذكاء أو الفطنة والدهاء - وإنما هو كلام الله تعالى خالق الكون، والعالم بحقيقة تكوينه مصداقاً لقوله جل وعز: {أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك: 14].