الاثنين، 27 أغسطس 2018

أطراف وشواهد أحاديث الشفاعة عند مسلم بن الحجاج

 

أطراف أحاديث الشفاعة 

الأطراف

م   طرف الحديث   الصحابي   اسم الكتاب

1 /قوما يخرجون من النار بعد أن يكونوا فيها قال يعني فيخرجون كأنهم عيدان السماسم قال فيدخلون نهرا من أنهار الجنة فيغتسلون فيه فيخرجون كأنهم القراطيس فرجعنا قلنا ويحكم أترون الشيخ يكذب على رسول الله فرجعنا فلا والله ما خرج منا غير رجل واح/جابر بن عبد الله /صحيح مسلم

2 /انظروا من وجدتم في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون منها حمما قد امتحشوا فيلقون في نهر الحياة أو الحيا فينبتون فيه كما تنبت الحبة إلى جانب السيل ألم تروها كيف تخر/سعد بن مالك /صحيح مسلم

3 /الله يخرج قوما من النار بالشفاعة قال نعم

جابر بن عبد الله /صحيح مسلم

4 /قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلون الجنة

جابر بن عبد الله /صحيح مسلم

5 /الله يخرج ناسا من النار فيدخلهم الجنة

جابر بن عبد الله /صحيح مسلم

6 /أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حمي

سعد بن مالك /صحيح مسلم

 

 

 

الشواهد

م   طرف الحديث   الصحابي   اسم الكتاب

1 /يخرج قوم من النار بشفاعة محمد فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين

عمران بن الحصين

صحيح البخاري

2 /ليصيبن أقواما سفع من النار بذنوب أصابوها عقوبة ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون

أنس بن مالك

صحيح البخاري

3 /إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار يقول الله من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون قد امتحشوا وعادوا حمما فيلقون في نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل أو قال حمية السيل وقال النبي ألم تروا أنها تنب

سعد بن مالك

صحيح البخاري

4 /يخرج من النار بالشفاعة كأنهم الثعارير قلت ما الثعارير قال الضغابيس وكان قد سقط فمه

جابر بن عبد الله

صحيح البخاري

5 /يخرج قوم من النار بعد ما مسهم منها سفع فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين

أنس بن مالك

صحيح البخاري

6 /قوما يخرجون من النار بعد أن يكونوا فيها قال يعني فيخرجون كأنهم عيدان السماسم قال فيدخلون نهرا من أنهار الجنة فيغتسلون فيه فيخرجون كأنهم القراطيس فرجعنا قلنا ويحكم أترون الشيخ يكذب على رسول الله فرجعنا فلا والله ما خرج منا غير رجل واح

جابر بن عبد الله

صحيح مسلم

7 /انظروا من وجدتم في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون منها حمما قد امتحشوا فيلقون في نهر الحياة أو الحيا فينبتون فيه كما تنبت الحبة إلى جانب السيل ألم تروها كيف تخر

سعد بن مالك

صحيح مسلم

8 /الله يخرج قوما من النار بالشفاعة قال نعم

جابر بن عبد الله

صحيح مسلم

9 /قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلون الجنة

جابر بن عبد الله

صحيح مسلم

10 /الله يخرج ناسا من النار فيدخلهم الجنة

جابر بن عبد الله

صحيح مسلم

11 /أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حمي

سعد بن مالك

صحيح مسلم

12 /ليخرجن قوم من أمتي من النار بشفاعتي يسمون الجهنميون

عمران بن الحصين

جامع الترمذي

13 /يخرج قوم من النار بشفاعة محمد فيدخلون الجنة ويسمون الجهنميين

عمران بن الحصين

سنن أبي داود

14 /يوضع الصراط بين ظهراني جهنم على حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومخدوج به ثم ناج ومحتبس به ومنكوس فيها

سعد بن مالك

سنن ابن ماجه

15 /أهل النار الذين هم أهلها فأنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم نار بذنوبهم أو بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن لهم في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة فقيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حميل

سعد بن مالك

سنن ابن ماجه

16 /ليخرجن قوم من النار بشفاعتي يسمون الجهنميين

عمران بن الحصين

سنن ابن ماجه

17 /أهل النار الذين هم أهل النار فإنهم لا يموتون في النار وأما ناس من الناس فإن النار تصيبهم على قدر ذنوبهم فيحرقون فيها حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيخرجون من النار ضبائر ضبائر فينثرون على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة يفيضوا عليهم من الماء قال فيفيضون

سعد بن مالك

سنن الدارمي

18 /يخرج قوم من النار بعد ما يصيبهم سفع من النار فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين

أنس بن مالك

مسند أحمد بن حنبل

19 /ليصيبن ناسا سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته فيقال لهم الجهنميون

أنس بن مالك

مسند أحمد بن حنبل

20 /إذا أبصرهم أهل الجنة قالوا هؤلاء الجهنميون

أنس بن مالك

مسند أحمد بن حنبل

21 /إذا أبصرهم أهل الجنة قالوا هؤلاء الجهنميون/أنس بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

22 /يدخل النار أقوام من أمتي حتى إذا كانوا حمما أدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة من هؤلاء فيقال هم الجهنميون/أنس بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

23 /يدخل ناس الجحيم حتى إذا كانوا حمما أخرجوا فأدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة هؤلاء الجهنميون/أنس بن مالك/مسند أحمد بن حنبل

24 /ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم ليدخلهم الله الجنة بفضل رحمته فيقال لهم الجهنميون/أنس بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

25 /يدخل ناس النار حتى إذا صاروا فحما أدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة من هؤلاء فيقال هؤلاء الجهنميون/أنس بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

26 /يخرج قوم من النار بعد ما يصيبهم سفع فيدخلون الجنة يسميهم أهل الجنة الجهنميون

أنس بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

27 /يخرج الله من النار قوما فيدخلهم الجنة/جابر بن عبد الله /مسند أحمد بن حنبل

28 /قوم يخرجون من النار فيدخلون الجنة/جابر بن عبد الله /مسند أحمد بن حنبل

29 /ليصيبن ناسا سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم ليدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون/أنس بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

30 /قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلوا الجنة

جابر بن عبد الله /مسند أحمد بن حنبل

31 /يخرج قوم من النار بعد ما محشتهم النار يقال لهم الجهنميون

حذيفة بن حسيل /مسند أحمد بن حنبل

32 /يخرج الله قوما منتنين قد محشتهم النار بشفاعة الشافعين فيدخلهم الجنة فيسمون الجهنميون

حذيفة بن حسيل /مسند أحمد بن حنبل

33 /يخرج من النار قوم بشفاعة محمد فيسمون الجهنميين

عمران بن الحصين /مسند أحمد بن حنبل

34 /تخرج ضبارة من النار قد كانوا فحما قال فيقال بثوهم في الجنة ورشوا عليهم من الماء قال فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل

سعد بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

35 /يوضع الصراط بين ظهري جهنم عليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومجروح به ثم ناج ومحتبس به منكوس فيها فإذا فرغ الله من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون بصلاتهم ويزكون بزكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغز

سعد بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

36 /أكون أول من يجيز ودعوى الرسل يومئذ اللهم سلم سلم وبها كلاليب مثل شوك السعدان قالوا نعم يا رسول الله قال فإنها مثل شوك السعدان غير أنه لا يعلم قدر عظمها إلا الله فتخطف الناس بأعمالهم فمنهم الموبق بعمله ومنهم المخردل ثم ينجو حتى إذا فرغ الله من القضاء بين ا

عبد الرحمن بن صخر /مسند أحمد بن حنبل

37 /أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب قوما بذنوبهم أو خطاياهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيخرجون ضبائر ضبائر فيلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء قال فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل

سعد بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

38 /أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون ولا يحيون وأما أناس يريد الله بهم الرحمة فيميتهم في النار فيدخل عليهم الشفعاء فيأخذ الرجل الضبارة فيبثهم أو قال فينبتون على نهر الحيا أو قال الحيوان أو قال الحياة أو قال نهر الجنة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل قال فقا

سعد بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

39 /سيخرج قوم من النار قد احترقوا وكانوا مثل الحمم فلا يزال أهل الجنة يرشون عليهم الماء فينبتون كما تنبت الغثاء في حميلة السيل/جابر بن عبد الله /مسند أحمد بن حنبل

40 /يخرج الناس من النار بعدما احترقوا وصاروا فحما فيدخلون الجنة فينبتون فيها كما ينبت الغثاء في حميل السيل/سعد بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

41 /سيخرج ناس من النار قد احترقوا وكانوا مثل الحمم ثم لا يزال أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتون نبات الغثاء في السيل/مسند أحمد بن حنبل

42 /من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه قال فيخرجون قد امتحشوا وعادوا فحما فيلقون في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون فيه كما تنبت الحبة في حميل السيل أو قال في حميلة السي/سعد بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

43 /أهل النار الذين لا يريد الله إخراجهم لا يموتون فيها ولا يحيون وإن أهل النار الذين يريد الله إخراجهم يميتهم فيها إماتة حتى يصيروا فحما ثم يخرجون ضبائر فيلقون على أنهار الجنة أو يرش عليهم من أنهار الجنة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل/سعد بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

44 /أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أو كما قال تصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فيميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر ضبائر فنبتوا على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات/سعد بن مالك /مسند أحمد بن حنبل

45 /يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها فيكونون في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر يقال له الحيوان يسميهم أهل الجنة الجهنميون لو ضاف أحدهم أهل الدنيا لفرشهم وأطعمهم وسقاهم ولحفهم ولزوجهم لا ينقصه ذلك/عبد الله بن مسعود /مسند أحمد بن حنبل

46 /ليتحمدن الله يوم القيامة على أناس ما عملوا من خير قط فيخرجهم من النار بعدما احترقوا فيدخلهم الجنة برحمته بعد شفاعة من يشفع/عبد الرحمن بن صخر /مسند أحمد بن حنبل

47 /أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم حتى كانوا فحما إذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أهل الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم قال فينبتون نبات الحبة تكون في حميل السيل/سعد بن مالك /صحيح ابن حبان

48 /يخرج الله قوما من النار فيدخلهم الجنة/جابر بن عبد الله /صحيح ابن حبان

49 /أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولكن أناسا تصيبهم النار بذنوبهم فيميتهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة/موضع إرسال /صحيح ابن حبان

50 /يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها فيكونون في أدنى الجنة في نهر يقال له الحيوان لو استضافهم أهل الدنيا لأطعموهم وسقوهم وأتحفوهم/عبد الله بن مسعود

صحيح ابن حبان

51 /يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم الله ثم يخرجهم فيكونون في أدنى الجنة فيغسلون في عين الحياة فيسميهم أهل الجنة الجهنميون لو طاف بأحدهم أهل الدنيا لأطعمهم وسقاهم وفرشهم وزوجهم لا ينقص ذلك مما عنده/موضع إرسال /صحيح ابن حبان

52 /ليمر الناس على جسر جهنم وعليه حسك وكلاليب وخطاطيف تخطف الناس يمينا وشمالا وبجنبتيه ملائكة يقولون اللهم سلم سلم فمن الناس من يمر مثل الريح ومنهم من يمر مثل الفرس المجرى ومنهم من يسعى سعيا ومنهم من يمشي مشيا ومنهم من يحبو حبوا ومنهم من يزحف زحفا فأما أهل ال/سعد بن مالك /صحيح ابن حبان

53 /يوضع الصراط بين ظهراني جهنم عليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومجروح به فمناخ محتبس منكوس فيها فإذا فرغ الله من القضايا بين العباد وتفقد المؤمنون رجالا كانوا في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون غزوهم فيقولو/سعد بن مالك /المستدرك على الصحيحين

54 /يجمع الناس عند جسر جهنم عليه حسك وكلاليب ويمر الناس فيمر منهم مثل البرق وبعضهم مثل الفرس المضمر وبعضهم يسعى وبعضهم يمشي وبعضهم يزحف والملائكة بجنبتيه تقول اللهم سلم سلم والكلاليب تخطفهم قال وأما أهلها الذين هم أهلها فلا يموتون ولا يحيون وأما أناس يؤخذون ب/سعد بن مالك /المستدرك على الصحيحين

55 /انظروا من وجدتم في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون منها حمما قد امتحشوا فيلقون في نهر الحياة أو نهر الحيا فينبتون فيه كما تنبت الحبة إلى جانب السيل قال عليه السلام/سعد بن مالك /مستخرج أبي عوانة

56 /من كان في قلبه مثقال حبة من خير فأخرجوه فيخرجون قد امتحشوا وعادوا حمما قال فيلقون في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل أو حمئة السيل شك عمرو قال رسول الله/سعد بن مالك /مستخرج أبي عوانة

57 /أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب أقواما بذنوبهم وخطاياهم فإذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فأخرجوا ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة فينادي منادي يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل/سعد بن مالك /مستخرج أبي عوانة

58 /نحن يوم القيامة فذكر مثله فيقولون حتى ننظر إليك فيتجلى لهم يضحك قال سمعت رسول الله يقول حتى يبدو لهواته أو أضراسه فينطلق ربهم فيتبعونه ويعطى كل إنسان منهم منافق أو مؤمن نورا وتغشى أو كلمة نحوها ثم يتبعونه وعلى جسر جهنم كلاليب وحسك تأخ

جابر بن عبد الله /مستخرج أبي عوانة

59 /قوما يخرجون من النار بالشفاعة/جابر بن عبد الله /المسند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم

60 /يدخل قوم من أهل التوحيد النار فيحترقون إلا دارات وجوههم فيدخلون الجنة

جابر بن عبد الله /المسند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم

61 /الله يخرج ناسا من النار فيدخلهم الجنة/جابر بن عبد الله /المسند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم

62 /أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم من الماء فينبتون نبات الحب

سعد بن مالك /المسند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم

63 /أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب قوما بذنوبهم أو خطاياهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيخرجون ضبائر فيلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل

سعد بن مالك /المسند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم

64 /إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار قال يقول الله من كان في قلبه مثقال حبة خردل من خير فأخرجوه قال فيخرجون قد امتحشوا وصاروا حمما فيلقون في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حمية أو حميلة السيل فقال رسول الله ألم ترو

سعد بن مالك /المسند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم

65 /يوضع الصراط على ظهر جهنم عليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومخدوج به ثم ناج ومختلس ومكردس فيها حتى إذا فرغ الله عز وجل من القضاء بين العباد وتفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم يصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون/سعد بن مالك /مختصر الأحكام المستخرج على جامع الترمذي

66 /ناسا من أمتي يعذبون بذنوبهم فيكونون في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم يعيرهم أهل الشرك فيقولون لهم ما نرى ما كنتم تخالفونا فيه من تصديقكم وإيمانكم نفعكم لما يريد الله أن يري أهل الشرك من الحسرة فما يبقى موحد إلا أخرجه الله ثم تلا رسول الله صلى الله عليه و

جابر بن عبد الله /السنن الكبرى للنسائي

67 /يجمع الناس عند جسر جهنم وإن عليه حسكا وكلاليب ويمر الناس قال فيمر منهم مثل البرق وبعضهم مثل الفرس المضمر وبعضهم يسعى وبعضهم يمشي وبعضهم يزحف والكلاليب تخطفهم والملائكة بجنبتيه اللهم سلم سلم والكلاليب تخطفهم قال فأما أهلها الذين هم أهلها فلا يموتون ولا يحي/سعد بن مالك /السنن الكبرى للنسائي

68 /الله يخرج قوما من النار فيدخلهم الجنة/جابر بن عبد الله /السنن الكبرى للبيهقي

69

يخرج قوم من النار بالشفاعة فينبتون كأنهم الثعارير

جابر بن عبد الله

السنن الكبرى للبيهقي

70

يخرجون من النار بالشفاعة ثم يدخلون الجنة

جابر بن عبد الله

مسند أبي داود الطيالسي

71

يخرج من النار قوم بعدما احترقوا فيدخلون الجنة

أنس بن مالك

مسند أبي داود الطيالسي

72

ليخرجن قوم من النار منتنين قد محشتهم النار فيدخلون الجنة برحمة الله وشفاعة الشافعين فيسمون الجهنميون

حذيفة بن حسيل

مسند أبي داود الطيالسي

73

قوما يخرجون من النار بالشفاعة

جابر بن عبد الله

مسند أبي داود الطيالسي

74

ناسا يخرجون من النار فيدخلون الجنة

جابر بن عبد الله

مسند الحميدي

75

كنت من أشد الناس تكذيبا بالشفاعة حتى لقيت جابر بن عبد الله فقرأت عليه كل آية أقدر عليها فيها ذكر خلود أهل النار فقال لي يا طلق أتراك أقرأ لكتاب الله مني وأعلم بسنة نبيه محمد مني قال قلت لا قال فإن الذي قرأتهم المشركون ولكن هؤلاء قوم أصا

جابر بن عبد الله

مسند ابن الجعد

76

يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها فيكونوا في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر الحياة يسميهم أهل الجنة الجهنميون لو أضاف أحدهم الأرض لأطعمهم وسقاهم وفرشهم ولحفهم وزوجهم لا ينقصه ذلك شيئا

عبد الله بن مسعود

مسند ابن أبي شيبة

77

يخرج ناس من النار بشفاعة محمد يقال لهم الجهنميون

عمران بن الحصين

البحر الزخار بمسند البزار

78

ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب أصابوها ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته وشفاعة الشافعين يقال لهم الجهنميون

أنس بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

79

الله يخرج من النار قوما بالشفاعة قال نعم

جابر بن عبد الله

مسند أبي يعلى الموصلي

80

أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال فتصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم قال هكذا قال أبو نضرة فيميتهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر فينبتون على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون كما

سعد بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

81

أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال تصيبهم بذنوبهم أو قال بخطاياهم فتميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون كما تنبت الحبة ف

سعد بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

82

يخرج ضبارة من النار قد كانوا فحما فيقال بوئوهم الجنة ورشوا عليهم من الماء قال فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل

سعد بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

83

يخرج قوم من النار بعدما يصيبهم منها سفع فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين

أنس بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

84

يخرج أقوام من النار فيدخلون الجنة

جابر بن عبد الله

مسند أبي يعلى الموصلي

85

قوما يخرجون من النار فيدخلون الجنة

جابر بن عبد الله

مسند أبي يعلى الموصلي

86

يمر الناس على جسر جهنم وعليه حسك وكلاليب وخطاطيف تخطف الناس يمينا وشمالا وعلى جنبتيه ملائكة يقولون اللهم سلم سلم فمن الناس من يمر مثل البرق ومنهم من يمر مثل الريح ومنهم من يمر مثل الفرس ومنهم من يسعى سعيا ومنهم من يمشي مشيا ومنهم من يحبوا حبوا ومنهم من يز

سعد بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

87

قوما يخرجون من النار بعدما يصيبهم سفع منها فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين

أنس بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

88

يخرج ناس من النار قد احترقوا وكانوا مثل الحمم ثم لا يزال أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتوا نبات الغثاء في السيل

جابر بن عبد الله

مسند أبي يعلى الموصلي

89

قوما يخرجون من النار وقد أصابهم سفع النار عقوبة بذنوب عملوها وليخرجنهم الله بفضل رحمته فيدخلهم الجنة

أنس بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

90

ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب أصابوها ثم ليدخلنهم الله الجنة بفضل رحمته

أنس بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

91

ليصيبن ناسا سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها فيدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون

أنس بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

92

يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم الله فيخرجهم فيكونون في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر الحياة ويسميهم أهل الجنة الجهنميين لو أضاف أحدهم أهل الدنيا لأطعمهم وسقاهم ولحفهم وفرشهم قال وزوجهم لا ينقص ذلك مما عنده شيئا

عبد الله بن مسعود

مسند أبي يعلى الموصلي

93

يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم الله فيكونوا في أدنى الجنة فيغسلون في نهر الحياة يسميهم أهل الجنة الجهنميين لو أضاف أحدهم الدنيا لأطعمهم وسقاهم و فرشهم ولحفهم وزوجهم لا ينقصه ذلك شيئا

عبد الله بن مسعود

مسند أبي يعلى الموصلي

94

على الصراط حسك سعدان هل رأيتم السعدان

سعد بن مالك

مسند أبي يعلى الموصلي

95

يخرج الله قوما بشفاعة محمد يسمون الجهنميين

عمران بن الحصين

مسند الروياني

96

ليخرجن من النار قوم منتنون قد محشتهم النار فيدخلون الجنة بشفاعة الشافعين يسمون فيها الجهنميون

حذيفة بن حسيل

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية لابن حجر

97

الصراط كحد السيف دحض مزلة ذا حسك وكلاليب

عبد الرحمن بن صخر

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية لابن حجر

98

ليدخلن الجنة قوم من المسلمين قد غرقوا في النار برحمة الله وشفاعة الشافعين

عبد الله بن مسعود

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية لابن حجر

99

يخرج الله قوما من النار بعد ما امتحشوا فيها وصاروا فحما فيلقون في نهر على باب الجنة يسمى نهر الحياة فينبتون فيها كما تنبت الحبة في حميل السيل أو كما تنبت الثعارير فيدخلون الجنة فيقال هؤلاء عتقاء الله من النار

موضع إرسال

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية لابن حجر

100

الصراط بين ظهراني جهنم دحض مزلة والأنبياء عليه يقولون سلم سلم والناس كلمح البرق وكطرف العين وكأجاويد الخيل والبغال والركاب وشد على الأقدام فناج مسلم ومخدوش ومرسل ومطروح فيها ولها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم

عبد الرحمن بن صخر

مسند الشاميين للطبراني

-------------