ب أوه

نوشيرك بريد /الثانوية العامة ٣ثانوي. /عقوبة من قتل نفسه؟ /وصف الجنة والحور العين /المدونة التعليمبة الثانية أسماء صلاح ٣.ثانوي عام  /المقحمات ا. /قانون الحق الإلهي اا /القرانيون الفئة الضالة اوه /قواعد وثوابت قرانية /مسائل صحيح مسلم وشروح النووي الخاطئة عليها اوهو /المسائل الفقهية في النكاح والطلاق والمتعة والرجعة /مدونة الصفحات المقتوحة /الخوف من الله الواحد؟ /قانون ثبات سنة الله في الخلق /اللهم ارحم أبي وأمي والصالحين /السيرة النبوية /مدونة {استكمال} مدونة قانون الحق الإلهي /مدونة الحائرين /الجنة ومتاعها والنار وسوء جحيمها عياذا بالله الواحد. /لابثين فيها أحقابا/ المدونة المفتوحة /نفحات من سورة الزمر / مَّاهُ عافاكِ الله ووالدي ورضي عنكما ورحمكما /ترجمة معان القران /مصنفات اللغة العربية /كتاب الفتن علامات القيامة لابن كثير /قانون العدل الإلهي /الفهرست /جامعة المصاحف /قانون الحق الإلهي /تخريجات أحاديث الطلاق متنا وسندا /تعلم للتفوق بالثانوية العامة /مدونات لاشين /الرافضة /قانون الحق الألهي ٣ /قانون الحق الإلهي٤. /حدود التعاملات العقائدية بين المسلمين /المقحمات اا. /منصة الصلاة اا /مدونة تخفيف /وإن زني وسرق وشرب الخمر ;كيف براة المؤمن الصادق؟ /حمل المصحف /تطبيق بنوك اسئلة الثانوية العامة{س وج}في الكيمياء {3ثانوي} //الادلة الظنية المتشابهة التي اعتمد النووي عليها في زعمه التأويل. //حديث أبي ذر ومدلولاته الكامنة والظاهرة ثم موضوع الإستحلال /الادلة الظنية المتشابهة التي اعتمد النووي وأصحابه عليها

كانت المرأة قبل نزول سورة الطلاق....فأصبحت المرأة فأصبحت بعد نزولها span>

فالسيئة عند الله تعالي بماهية الكسب وتوقيت الإقلاع منها ** هل   كَسَبَ السيئة ومات عليها عياذا بالله؟؟/أو سارع بعدها للتوبة بعد الإقلاع عنها؟/وهل مات يوم مات وقد أحاطت به خطيئته؟/أم  سارع بعد ذنبه بالتوبة ثم مات؟ فالتوبة تمنع الإحاطة وتكسر دائرتها/فلا يحدث مع التوبة استغراق السيئة لحال صاحبها/وما دام الزاني لحظة زناه قد انقشع عنه الإيمان وصار عليه كالظلة فإن أقلع عاد إليه/وما دام الزاني قد زنا زنا وانتهي زناه ومات تائبا /فهو مات لا يشرك بالله شيئا إذن /ومادام قد مات تائبا لا يشرك بالله حتي ولو بقدر ذرة من التعلق بالسيئة التي أنهي شأنها /بالتوبة/فماذا سيكون لهذا الذي زنا وانتهي زناه وعاد إلي حظيرة التائبين؟ إلا الجنة/وهكذا وإن زنا وسرق وشرب الخمر رغم أنف أبي ذر/قلت المدون فالعبرة  بما مات عليه الزاني /هل مات تائبا أم مات مصرا علي ذنبه وقابل الله مغمورا في محيط سيئتة /إن فعل زنا  وسرق وشرب الخمر كلها أفعال ماضية تدل علي انتهاء زمان أحداثها والرجوع بصاحبها إلي الأصل الإيماني /وهكذا فالحديث تضمن تقديرا محذوفا من سياقه اعتباره هو  من مات لا يشرك بالله شيئا/ بموته علي التوبة من زناه  وسرقته وشربه للخمر بكونها حدثت ماضيا وألحقها بالتوبة/ دخل الجنة رغم أنف أبي ذر

الجمعة، 5 أكتوبر 2018

▩ ▐▩ واللَّبْسُ واللَّبَسُ اختلاط الأَمر لبَسَ عليه الأَمرَ يَلْبِسُه لَبْساً فالْتَبَسَ إِذا خَلَطَه عليه حتى لا يعرِف جِهَتَه

▩ ▐▩ واللَّبْسُ واللَّبَسُ اختلاط الأَمر لبَسَ عليه الأَمرَ يَلْبِسُه لَبْساً فالْتَبَسَ إِذا خَلَطَه عليه حتى لا يعرِف جِهَتَه  

قلت المدون وقول الله تعالي:  الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ

يَلْبِسُوا / اللَّبْسُ واللَّبَسُ اختلاط الأَمر لبَسَ عليه الأَمرَ يَلْبِسُه لَبْساً فالْتَبَسَ إِذا خَلَطَه عليه حتى لا يعرِف جِهَتَه   

1.والمعني الثابت هو النهي عن خلط الإيمان بأي قدرٍ من الظلم   

 لأن المزج بين الإيمان+ والظلم ينتج خليطا ثالثا {باطلا} والظلم المقصود هنا هو عدم تنقية مزيج الايمان من شوائبه  ولا يتم ذلك الا بالتوبة 

 تعريف مزيج الايمان بظلم▅ أدني تعريف له هو: أنه ليس إيمانا{ لأنه بمزجه صار شيئا اخر لا هو ايمان ولا هو شرك خالص} وأعلي تعريف له أنه خرج عن الإيمان  بالكلية

 

2.والعبرة في تفعيل هذا الوعيد بشكل نهائي هو موت صاحبه عليه غير تائب منه ،

ومعني قوله تعالي  وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ  (13)/سورة لقمان

3.وقوله تعالي الَّذِينَ آَمَنُوا التعبير بالفعل الماضي دليل علي والماضي يفيد الإحتمال يعني أمنوا وأخلصوا   أو آمنوا وخالطوا بذنوب أو معاصي

المعادلة الأولي:

إيمان + إخلاص ليس فيه لَبْس= 

  الْأَمْنُ  و وَهُمْ مُهْتَدُونَ  


 المعادلة الثانية :  إيمان + خلطه بظلم + ثم توبة = عودة للإيمان ←  المخلص            


إيمان + خلطه بظلم + لا توبة = إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ  عَظِيمٌ/سورة لقمان 

 

استكمال ان شاء الله

  قال الله تعالي : وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ وَلَا أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ 80 وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (81) الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ 82. وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ 83. /سورة الأنعام

/وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ13./سورة لقمان
من لسان العرب لابن منظور 

المُلابَسَة وهي المُخالَطة

وجاء لابِساً أُذُنَيْه أَي مُتغافلاً وقد لَبِس له أُذُنَهُ عن ابن الأَعرابي وأَنشد لَبِسْتُ لِغالِبٍ أُذُنَيَّ حتَّى أَراد لقَوْمِه أَنْ يأْكُلُوني يقول تغافَلْت له حتى أَطمَعَ قومَه فيَّ 

واللَّبْسُ واللَّبَسُ اختلاط الأَمر لبَسَ عليه الأَمرَ يَلْبِسُه لَبْساً فالْتَبَسَ إِذا خَلَطَه عليه حتى لا يعرِف جِهَتَه

وفي المَوْلَدِ والمَبْعَثِ فجاء المَلَكُ فشقَّ عن قلبه قال فَخِفْتْ أَن يكون قد الْتُبِسَ بي أَي خُولِطْت في عَقْلي من قولك في رَأْيهِ لَبْسٌ أَي اختلاطٌ         ويقال للمجنون مُخالَط والْتَبَسَ عليه الأَمر أَي اختلَطَ واشْتَبَه       (والتَّلْبيسُ كالتَّدْليس والتَّخليط شُدِّد للمبالغة)              ورجل لَبَّاسٌ..... ولا تقل مُلَبَّس 

وفي حديث جابر لما نزل قوله تعالى أَو [يُلْبِسَكُم شِيَعاً] اللَّبْس هو الخلْط  يقال [لَبَسْت الأَمر بالفتح أَلْبِسُه إِذا خَلَطت بعضه ببعض] أَي يَجْعَلكم فِرَقاً مختلفين ومنه الحديث فَلَبَسَ عليه صَلاتَه والحديث الآخر من لَبَسَ على نفسه لَبْساً كلُّه بالتخفيف قال وربما شدد للتكثير

ومنه حديث ابن صيّاد فَلَبَسَني أَي جَعَلني أَلْتَبِسُ في أَمره

والحديث الآخر لَبَسَ عليه وتَلَبَّس بيَ الأَمرُ اختلط وتعلق

أَنشد أَبو حنيفة تَلَبَّسَ حُبُّها بَدَمي ولَحْمِي// تَلَبُّسَ عِطْفَةٍ بفُرُوعِ ضالِ وتَلَبَّسَ بالأَمر وبالثَّوْب ولابَسْتُ الأَمرَ خالَطْتُه وفيه لُبْسٌ ولُبْسَةٌ أَي التِباسٌ      وفي التنزيل العزيز [وللبَسْنا عليهم ما يَلْبِسُون]  يقال لَبَسْت الأَمر على القوم أَلْبِسُه لَبْساً إِذا شَبَّهْتَه عليهم وجَعَلتَه مُشْكِلاً     وكان رؤساء الكفار يَلْبِسُون على ضَعَفَتهم في أَمر النبي صلى اللَّه عليه وسلم فقالوا هَلاَّ أُنزل إِلينا مَلَك ؟ قال اللَّه تعالى ولو أَنزَلْنا مَلَكاً فرأَوْه يعني المَلَك رجُلاً لكان يَلْحَقهم فيه من اللَّيْس مثل ما لحق ضَعَفَتَهُم منه ومن أَمثالهم           أَعْرَضَ ثَوْبُ المُلْتَبِس إِذا سأَلتَه عن أَمر فلم يُبَيِّنْهُ لك      وفي التهذيب أَعْرَضَ ثَوْبُ المُلْبِسِ يُضرَب هذا المَثَل لِمَن اتَّسَعت فِرْقَتُه أَي كثر من يَتَّهِمُه فيما سَرَقه        والمِلْبَس الذي يلبسُك ويُجلِّلك       والمِلْبَسُ= الليل بعَيْنه   كما تقول إِزارٌ ومِئْزًرٌ ولِحافٌ ومِلْحَفٌ    ومن قال المَلْبَس أَراد ثَوْب اللُّبْس كما قال وبَعْدَ المَشِيبِ طُول عُمْرٍ ومَلْبَسَا   واللَّبْسُ هو اختِلاطُ الظلام    وفي الحديث [ لُبْسَةٌ بالضم أَي شُبْهَةٌ ليس بواضح]

وفي الحديث فيَأْكلُ فما يَتَلَبَّسُ بِيَدِه طَعام أَي لا يَلْزَق به لنظافة أَكله 

[قلت المدون أي لم تختلط يده بالطعام لنظافة أكله] 

=ومنه الحديث   ذهب ولم يَتَلَبَّسْ منها بشيء يعني من الدنيا

=وفي كلامه لَبُوسة ولُبُوسَة أَي أَنه مُلْتَبِس عن اللحياني

= ولَبَّسَ الشيءُ الْتَبَسَ وهو من باب قد بَيَّنَ الصبحُ لِذِي عَينَيْن ولابَسَ الرجلُ الأَمر أي خالطَه

= ولابَسْتَ فلاناً عَرَفت باطنَه وما في فلان مَلبَس أَي مُسْتَمْتَع ورجل البِيسٌ أَحمق الليث اللَّبَسَة بَقْلة قال الأَزهري لا أَعرف اللَّبَسَة في البُقُول ولم أَسمع بها لغير الليث 

وبمعني اللُّبْسُ من اللباس

اللُّبْسُ بالضم مصدر قولك لَبِسْتُ الثوبَ أَلْبَس

واللَّبْس بالفتح مصدر قولك لَبَسْت عليه الأَمر أَلْبِسُ خَلَطْت 

واللِّباسُ ما يُلْبَس

وكذلك المَلْبَس واللِّبْسُ بالكسر مثلُه

ابن سيده لَبِسَ الثوب يَلْبَسُه لُبْساً وأَلْبَسَه إِياه وأَلْبَس عليك ثوبَك وثوب لَبِيس إِذا كثر لُبْسُه

وقيل قد لُبِسَ فأَخْلَق وكذلك مِلْحَفَة لَبِيسٌ بغير هاء والجمع لُبُسٌ

وكذلك المزادة وجمعها لَبائِس قال الكميت يصف الثور والكلاب تَعَهّدَها بالطَّعْنِ حتى كأَنما يَشُقُّ بِرَوْقَيْهِ المَزادَ اللَّبائِسا يعني التي قد استعملت حتى أَخْلَقَتْ فهو أَطوَعُ للشَّقِّ والخَرْق 

ودارٌ لَبِيسٌ على التشبيه بالثوْب الملبوس الخَلَق       قال دارٌ لِلَيْلى خَلَقٌ لَبِيسُ ليس بها من أَهلها أَنيسُ       وحَبْل لَبيسٌ مستعمَل عن أَبي حنيفة

ورجل لَبِيسٌ ذو لِبَاسٍ على التَّشبيه حكاه سيبويه

ولَبُوسٌ كثير اللِّباس

واللَّبُوس: ما يُلبس وأَنشد ابن السكيت لِبَيْهَس الفزاري وكان بَيْهس هذا قتل له ستة إِخوة هو سابعُهم لما أَغارَتْ عليهم أَشْجَع وإِنما تركوا بَيْهَساً لأَنه كان يحمُق فتركوه احْتِقاراً له ثم إِنه مرَّ يوماً على نِسْوَة من قومه وهنَّ يُصلِحْن امرأَة يُرِدْنَ أَن يُهْدِينَها لبعض من قَتَل إِخَوتَه فكشف ثوبه عن اسْتِه وغطَّى رأَسه فقلْنَ له وَيْلَك أَيَّ شيء تصنَع ؟ فقال الْبَسْ لِكُلِّ حَالَة لَبُوسَها إِمَّا نَعِيمَها وإِمَّا بُوسَهَا

واللَّبُوس الثياب والسِّلاح مُذكَّر فإِن ذهبت به إِلى الدِّرْع أَنَّثْتَ 

وقال اللَّه تعالى وعلَّمناه صَنْعَة لَبُوس لكم قالوا هو الدِّرْعُ تُلبَس في الحروب ولِبْسُ الهَوْدج ما عليه من الثياب يقال كشَفْت عن الهَوْدج لِبْسَه        وكذلك لِبْس الكعبة وهو ما علينا من اللِّباسِ قال حميد بن ثور يصف فرَساً خدمته جَواري الحيِّ فَلَما كَشَفْنَ اللِّبْسَ عنه مَسَحْنَهُ بأَطْرافِ طَفْلٍ زانَ غَيْلاً مُوَشَّما وإِنه لحسَنُ 

اللَّبْسَة واللِّباس واللِّبْسَةُ حالة من حالات اللُّبْس 

ولَبِستُ الثوب لَبْسَةً واحدة      وفي الحديث أَنه نهى عن لِبْسَتَيْن هي بكسر اللام الهيئة والحالة وروي بالضم على المصدر قال الأَثير والأَوّل الوجه         ولِباسُ النَّوْرِ أَكِمَّتُهُ        ولِباسُ كل شيء غِشاؤُه          ولِباس الرجل امرأَتُه وزوجُها لِباسُها       وقوله تعالى في النساء [هنَّ لِباسٌ لكم وأَنتم لِباسٌ لهنَّ] أَي مثل اللِّباسِ      قال الزجاج قد قيل فيه غيرُ ما قوْلٍ قيل المعنى تُعانِقونهنَّ ويُعانِقْنَكم      وقيل كلُّ فَرِيقٍ منكم يَسْكُنُ إِلى صاحبه ويُلابِسُه كما قال تعالى وجَعَل منها زوجها ليَسْكُنْ إِليها 

والعرب تسَمِّي المرأَة لِباساً وإِزاراً        قال الجعدي يصف امرأَة إِذا ما الضَّجِيعُ ثَنَى عِطْفَها تَثَنَّتْ فكانت عليه لِباسا        ويقال لَبِسْت امرأَة أَي تمتَّعت بها زماناً       ولَبِست قَوْماً أَي تملَّيْت بهم دهراً         وقال الجعدي لَبِسْت أُناساً فأَفْنَيْتُهُمْ وأَفْنَيْتُ بعد أُناسٍ أُناسا          ويقال لَبِسْت فلانة عُمْرِي أَي كانت معي شَبابي كلَّه         وتَلَبَّسَ حُبُّ فلانة بَدَمِي ولَحْمِي أَي اختلط          وقوله تعالى [الذي جعل لكم الليل لِباساً أَي تَسْكُنُون فيه] وهو مشتملٌ عليكم وقال أَبو إِسحق في قوله تعالى فأَذاقها اللَّه لِباسَ الجُوعِ والخَوْف جاعُوا حتى أَكلوا الوَبَرَ بالدَّمِ وبلغ منهم الجُوعُ الحالَ التي لا غاية بعدها فضُرِبَ اللِّباسُ لما نالهم مثلاً لاشتماله على لابِسِه          ولِباسُ التَّقْوَى الحياءُ هكذا جاء في التفسير       ويقال: الغليظ الخشِنُ القصير         وأُلْبِسَتِ الأَرض غطَّاها النَّبْتُ          وأَلبَسْت الشيء بالأَلف إِذا غَطَّيْته يقال أَلْبَس السماءَ السحابُ إِذا غَطَّاها         ويقال الحَرَّةُ الأَرض التي لَبِسَتها حجارة سُودٌ          أَبو عمرو يقال للشيء إِذا غَطَّاه كلَّه أَلبَسَه        ولا يكون لَبِسَه كقولهم أَلبَسَنا الليل وأَلْبَسَ السماءَ السحابُ         ولا يكون لَبِسَنا الليل ولا لَبِس السماءَ السحابُ           ويقال هذه أَرض أَلْبَسَتْها حجارة سود أَي غطَّتْها والدَّجْنُ أَن يُلْبِسَ الغيمُ السماء           والمَلْبَسُ كاللِّباسِ

وفي فلان مَلْبَسٌ أَي مُسْتَمْتَعٌ         قال أَبو زيد يقال إَن في فلان لمَلْبَساً أَي ليس به كِبْرٌ ويقال كِبَرٌ           ويقال ليس لفلان لَبِيسٌ أَي ليس له مثل 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق