فإذا تبين لنا أن الشرك مقدارا هو مادونه العدم وأعلاه دعوي إله مع الله أو السجود للأصنام أو التشفع بالأولياء فما هو مدلول قوله تعالي وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ.pdf
رابط الاطلاع والقراءة من هنا
رابط الاطلاع والقراءة
.............
رابط الاطلاع والقراءة من هنا
رابط الاطلاع والقراءة
.............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق