أولا الرد بالتصوير الموضوعي
توضيــــــــــــــــــــــــــــــــــح
---------
1.الكتاب رقم 2




























-----------------------------
الكتاب 2






























الكتاب 4 من سورة الطلاق
---------



























































********
لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
لا تدري لعل الله يُحدث بعد ذلك أمرا
قال الشَّيْخ أَبُو عَمْرو بْن الصَّلَاح رَحِمَهُ اللَّه تَعَالَى فِي الظَّوَاهِر الْوَارِدَة ادعاءا بِدُخُولِ الْجَنَّة بِمُجَرَّدِ الشَّهَادَة فَقَالَ يَجُوز أَنْ يَكُون ذَلِكَ اِقْتِصَارًا مِنْ بَعْض الرُّوَاة نَشَأَ مِنْ تَقْصِيره فِي الْحِفْظ وَالضَّبْط لَا مِنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِدَلَالَةِ مَجِيئِهِ تَامًّا فِي رِوَايَة غَيْره ووافقه البخاري والحسن البصري وسعيد ابن المسيب.والكثير من الورعيين من التابعين من امة محمد.ص.
أولا الرد بالتصوير الموضوعي





















































































































لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
لا تدري لعل الله يُحدث بعد ذلك أمرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق