قال الشَّيْخ أَبُو عَمْرو بْن الصَّلَاح رَحِمَهُ اللَّه تَعَالَى فِي الظَّوَاهِر الْوَارِدَة ادعاءا بِدُخُولِ الْجَنَّة بِمُجَرَّدِ الشَّهَادَة فَقَالَ يَجُوز أَنْ يَكُون ذَلِكَ اِقْتِصَارًا مِنْ بَعْض الرُّوَاة نَشَأَ مِنْ تَقْصِيره فِي الْحِفْظ وَالضَّبْط لَا مِنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِدَلَالَةِ مَجِيئِهِ تَامًّا فِي رِوَايَة غَيْره ووافقه البخاري والحسن البصري وسعيد ابن المسيب.والكثير من الورعيين من التابعين من امة محمد.ص.
لقد أحدث النووي وأصحابة فوضي في صفوف المسلمين منذ أن جاءوا والشيطان مع أقدامهم ..فشقوا صفوف المسلمين وهرأوا دينهم الأوحد ببجاحة منقطعة النظير وجرأة في الباطل متبجحة وتحدوا الله ورسوله غير آبهين بحق الله الجبار وحق رسوله المختار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق