اللهم

اللهم اشفني شفاءا لا يغادر سقما واعفو عني وعافني وارحمني رحمة واسعة مباركة طيبة واكفني همي كله وفرج كربي كله واكشف البأساء والضراء عني واعتقني من كل سوء في الدارين يا ربي

الأحد، 24 يونيو 2018

خواس ووظائف السور في الألفاظ وتصاوير التأويل

----------------------------
1.

























-----------------------

 2. الحفاظ علي نوعية الألفاظ بحيث يفضح السور كل من يتعدي علي المدلول فأي زيادة في المدلول الأصلي يُظهر السور حجم وقدر الزيادة علي أصلها ويفضح الجاني علي اللفظ بلا مواربة فلظ يؤمن يختلف عن لفظ لا يؤمن فالأول مثبتا للإيمان بقد اللإيجاب والثاني نافيا للإيمان بقدر السلب وأي تحريف للفظ يفضحه ويكشفه سور اللفظ فإذا تجني أحدٌ من البشر علي لفظ لا يؤمن ليخرجها من سور سلبها بنفي الإيمان إلي سور إيجاب كاذب يريد الإثبات سيفضح فعله بحراسة السور للفظ  فــ لا يؤمن  لا تساوي  اللفظ يؤمن  
ومدلول لا يؤمن نفي تام للإيمان والزيادة المدرجة عليها بفعل التأويل الباطل بعبارة بشرية موضوعة (لا يؤمن ..إيمانا كاملا) هي اثبات تام للأصل المنفي ونتج عن ذلك 
1.تحريف اللفظ الأصلي 
2.تحويله من نفي الإيمان في مقصود الله ورسوله إلي إثبات الإيمان بمقصود المتأول البشري 
3.تحويل التشريع من وجهته الإلهية الربانية إلي وجهة بشرية بحتة تم التجني فيها من هذا المتأول علي الله وعلي رسوله فالله ورسوله ينفيان الإيمان عن حزمة من المخالفين والمتأول البشري يناطح التشريع الرباني فيثبت للمخالف الإيمان وما أكثر ما حدث في دين الله وإليك حزمة محدودة من الأمثلة
   أ)  





--------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق